أهمية التعليم بالحبّ

تتعدد طرق التعليم وتتنوع أساليبه، لكن يظلّ التعليم بالحبّ أسمى أنواع التعليم، ينير دروب المعرفة ويُزهرُ في حدائقِ العقولِ ثمارَ النّجاحِ والإبداع.

 

يُسعدُنا أنْ نرى طلابَنا يَنتشرون في كلّ أنحاءِ العالم، يحملون معهم قيمَ المعرفةِ والمحبّةِ التي غرسناها فيهم. ونُؤمنُ بِأنّهم سيُساهمونَ في بناءِ مستقبلٍ أفضلَ لأنفسِهم ولِمجتمعاتِهم.

 

نُقدّرُ ونُثمّنُ جهودَ جميعِ المُعلّمينَ المُبدعينَ، ممّن يُقدّمونَ علمَهم ومعرفتَهم بكلّ حبٍّ وإخلاصٍ. ونُخصّ بالشّكرِ والتّقديرِ المُعلّمةَ ياسمين حيدر، المُبدعةَ دوماً في تعليمِ الطّلابِ اللّغةَ الإنجليزيّةَ في مركزِ النظامِ البريطانيّ للغات

 

حظينا بِجلسةٍ مُميزةٍ في مكتبِ الإدارة معَ بعضِ طلابِنا، تخلّلَتها محادثاتٌ رائعةٌ عبّرت عن ذكائهم وفهمِهم وحبهم للمزيد من التعلم

 

ختاماً:

 

نُؤكّدُ على أهميّةِ التّعليم بالحبّ في بناءِ جيلٍ مُثقّفٍ وواعٍٍ يُساهمُ في تقدّمِ الأممِ وازدهارِها. ونُؤمنُ بِأنّ المُعلّمَ هوَ الرّكيزةُ الأساسيّةُ في عمليّةِ التّعليمِ، وأنّ مسؤوليّتَهُ لا تقتصرُ على نقلِ المعرفةِ فقط، بل تشملُ أيضاً غرسَ القيمِ والمبادئِ في نفوسِ الطّلابِ.

 

#التّعليم_بالحبّ #المُعلّم #الطّالب #المعرفة #الإبداع #النّجاح #المستقبل

botão whatsapp